The smart Trick of اكتئاب السفر That No One is Discussing
The smart Trick of اكتئاب السفر That No One is Discussing
Blog Article
نعم، قد تؤدي كثرة التنقل إلى الشعور بالاكتئاب لدى بعض الأشخاص. فالسفر المتكرر يرهق النفس والجسد بسبب عدم الاستقرار وتغير نمط الحياة المعتاد، إضافةً إلى الابتعاد عن الأهل والمحيط المألوف.
فهذا القص سيجعل الشخص يشعر بالسعادة، وسيخلّصه من حالة الكسل والخمول التي انتابته بعد العودة.
فالسبب الرئيسي لهذه المشكلة هو عدم ارتباط المسافر بأي إجراء أو فعل روتيني أثناء فترات سفره.
كما قد يكون من المفيد التحدث عن التجربة والمشاعر مع الأصدقاء أو أفراد العائلة. هذه العملية لا تساعد فقط في تخفيف الضغط النفسي، ولكن أيضاً قد تعزز من فرص الحصول على الدعم والتفهم.
رحلة سياحية بين الأزقة التاريخية في مدينة فاس المغربية
للتغلب على اكتئاب ما بعد الإجازة يمكنك اتباع النصائح التالية:
*التحوّل المفاجئ في نظام الحياة: ما بين الراحة والمتعة والحرية المرتبطة بالسفر وبين الروتين والمسؤولية في المنزل والعمل.
يجب على الإنسان أن يتأكد في قرارة نفسه أن السعادة ليست فقط في التنقل والترحال والسفر والاستمتاع بالحياة هنا وهناك، بينما هنالك مثيرات أخرى ومناحي عديدة للترفيه والتسلية والنقاهة كالتجمعات العائلية والأسرية والعلاقات بالآخرين، وكذلك أعمال البر والخير والنشاطات المجتمعية المفيدة للبيئة من حولنا، كلها أمور إن تم إنجازها فإن الإنسان يشعر بسعادة غامرة تغنيه عن السفر والتنقل وكذا تخلصه من ملل الروتين اليومي المعتاد.
إذا كنت بحاجة إلى رعاية طبية متخصصة أثناء السفر أو كنت تبحث عن استشارة طبية فورية، لا تتردد في الاتصال بنا الآن! يقدم لك مركز الإسعاف الجوي استشارات مجانية، بالإضافة إلى عرض سعر مجاني من المكالمة الأولى.
التفكير في الرحلات المستقبلية أو الأنشطة نور الممتعة يمكن أن يساعد في تجنب التركيز السلبي على ما بعد السفر.
تنظيم وترتيب المنزل، والمسؤوليات عمومًا، ومحاولة ضبط المهام الواجب تأديتها خلال اليوم؛ لتقليل التوتر والضغوطات المرتبطة بها.
على سبيل المثال هو غير مرتبط بمذاكرة ومدرسة وامتحان، وغير مرتبط بترجت ومهام وظيفية ملزم بإنهائها.
طلب المساعدة من الطبيب: في حال استمرار الأعراض أو ازدياد اكتئاب السفر شدّتها فلا بأس من إعلام الطبيب المختصّ بالأمر؛ لتقييم الحالة وتحديد ما إذا كان هنالك حاجة لأيّ إجراءات طبية معيّنة.
من منّا لم يشعر بتلك النشوة التي تغمرنا أثناء التخطيط لرحلة، تلك الفترة التي نرسم فيها أحلاماً وردية، ونخطط لمغامرات لا تُنسى؟ ثم يأتي اليوم الذي نعود فيه إلى أرض الواقع، حاملين معنا ذكريات لا تُقدر بثمن، ولكننا نشعر في الوقت نفسه بحالة من الحزن والاكتئاب تغزو نفوسنا.